السلوك الأخلاقي

تكمن أهداف السلوك الأخلاقي في العمل فيما يأتي:   ضبط السلوك المهني الشخصي. توضيح الواجبات المهنية للأفراد وتطبيق نظام العقوبات والحوافز وذلك لتفادي المظاهر السلوكية المحظورة. منع بعض الإدارات من التعامل مع الموظفين بأسلوب تسلطي. تحسين علاقة الأفراد وذلك بتنظيم التعامل فيما بينهم، والذي ينعكس إيجاباً على المجتمع حيث يؤدي إلى التماسك والنظام والتقدم للجميع.

فوائد السلوك الأخلاقي في مكان العمل يعود تطبيق مبدأ السلوك الأخلاقي في العمل بالعديد من الفوائد على العمل نفسه وعلى الموظفين، وفيما يأتي أهم هذه الفوائد:خدمة مصالح جميع الأطراف. تجنب الإضرار بسمعة العمل والذي ينعكس سلباً على تقبل المجتمع لها. إدراك السلوك الأخلاقي من قبل الموظفين من خلال مدونة السلوك. زيادة أداء الموظف والرضا الوظيفي والالتزام التنظيمي والثقة.

أسباب ضعف أخلاقيات العمل يعود سبب ضعف أخلاقيات العمل أحيانًا إلى ما يأتي: تفضيل المصالح الشخصية على المصالح العامة. ضعف الرواتب وتدني المستوى المعيشي للموظفين. غياب الرقابة الداخلية. غياب الرقابة والمتابعة والمحاسبة للمؤسسات. عدم الاهتمام بالموظفين وتركيز الاهتمام على الإنتاج فقط. عدم تطبيق النزاهة ووجود الواسطة.